=========================================================
ابن عباس يرى المتعة حلال وليست زنا ( المصدر : المصنف )
ابن عباس حبر الأمة كما يسميه أهل السنة يرخّص المتعة
ابن عباس يراها حلالا حتى الان
ابن عباس يقول : المتعة لا سفاح ولا نكاح وهي كما قال الله تعالى
( المصدر : الاستذكار الجامع
لمذاهب فقهاء الأمصار وعلماء الأقطار )
ابن عباس يقول : المتعة رخصة من الله رحم الله بها أمة محمد
فلما نهى عنها عمر فشى الزنا
( المصدر : المصنف )
المتعة جائزة عند ابن عباس وأكثر الاصحاب ( المصدر : المغني )
الصحابي : ابن مسعود يرى جواز المتعة في الآية ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ ... )
الصحابي : عمران بن حصين يثبت آية المتعة في القرآن وأن عمر بن الخطاب هو الذي حرّمها من مزاجه
( المصدر : صحيح البخاري )
ابن عباس يأمر بالمتعة وابن الزبير ينهى وعمر يرجم بالحجارة
الصحابي : ابن مسعود يرى جواز المتعة في الآية ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ ... )
الصحابي : عمران بن حصين يثبت آية المتعة في القرآن وأن عمر بن الخطاب هو الذي حرّمها من مزاجه
( المصدر : صحيح البخاري )
ابن عباس يرخص المتعة( المصدر : صحيح البخاري )
ابن عباس يأمر بالمتعة وابن الزبير ينهى وعمر يرجم بالحجارة
( المصدر : صحيح مسلم )
عمر ينهى عن متعة الحج ومتعة النساء ويضرب عليها ( المصدر : المحلى )
عمر يتحدى كتاب الله في أمر المتعة بشهادة ابن عباس
حديث صحيح إلا النسائي وهو ثقة
حديث حسن صحيح
( المصدر : الجامع الصحيح )
الصحابي جابر الأنصاري : فعلناهما على عهد رسول الله ، ثم نهانا عنهما عمر ، فلم نعد لهما
( المصدر : صحيح مسلم )
إسناده صحيح : الصحابي جابر بن عبدالله يقول : كنا نتمتع على عهد رسول الله وأبي بكر وعمر حتى نهانا عمر أخيرا ، يعني النساء
إسناده صحيح على شرط مسلم: الصحابي جابر الانصاري يقول : نعم استمتعنا على عهد رسول الله وأبي بكر وعمر حتى كان في آخر خلافة عمر
الصحابي : جابر الانصاري يقول : كنا نستمتع بالقبضة من التمر والدقيق ، الأيام ، على عهد رسول الله وأبي بكر ، حتى نهى عنه عمر ، في شأن عمرو بن حريث
سبب تحريم عمر للمتعة ان الصحابي عمران بن حريث احبل امرأة من نكاح المتعة
الصحابي عمرو بن حريث يستمتع بامرأة وتصبح حبلى وشيخ الحرم العلامة ابن جريج يقول ان عليا قال لولا ان نهى عنها عمر ما زنى الا شقي
شيخ الحرم العلامة ابن جريج من رواة البخاري تمتع بستين (أو تسعين) امرأة
( المصدر : سير أعلام النبلاء )
شيخ الحرم العلامة ابن جريج استمتع ب90 امرأة
( المصدر : تذكرة الحفّاظ )
التابعي سعيد بن جبير تمتع بامرأة عراقية وقال ان المتعة احل من شرب الماء
( المصدر : المصنّف )
ذات النطاقين كانت تتمتع
حديث صحيح : أسماء بنت أبي بكر قالت : فعلناها على عهد النبي
يبرر اهل السنة لها بالقول ان المقصود بالمتعة ( متعة الحج ) ولكن الاخبار الاخرى تثبت ان المقصود بالمتعة هي متعة النساء
أسماء بنت أبي بكر تمتعت مع محاولات لترقيع الموضوع
( المصدر : السنن الكبرى )
عبد الله بن الزبير ابن متعة بشهادة ابن عباس
قال له ابن عباس : اسأل امك ( أسماء بنت أبي بكر )
الهامش يثبت ان النقاش كان حول نكاح الأجل أي متعة النساء
( المصدر : شرح معاني الاثار )
الزبير يعيب على ابن عباس في المتعة وابن عباس يرد عليه اسأل امك ( أسماء بنت أبي بكر ) كيف جاءت بك
( المصدر : المحلّى )
ابن الزبير ولدته أمه بالمتعة بشهادة حبر الأمة ابن عباس
( المصدر : محاضرات الأدباء للأصبهاني )
أسماء بنت أبي بكر ومعاوية بن ابي سفيان
ثبتوا على تحليل المتعة
( المصدر : المحلّى )
إسناده صحيح : معاوية تمتع بامرأة من أهل الطائف
( المصدر : فتح الباري بشرح صحيح البخاري )
معاوية خال المسلمين وكاتب الوحي الأمين تمتع بامرأة من الطائف في خلافته وكان يعطيها جائزة كل سنة
وابن عباس يعدد رجالا ولدوا من المتعة منهم الزبير
( المصدر : المصنّف )
عن الصحابة كـ (علي بن ابي طالب وعمران بن حصين وابن عباس ) وجملة من التابعين قالوا بجوازه وثبت أن الناس استمتعوا
وقول ابن عباس : لولا ان عمر نهى عن المتعة ما زنى إلا شقي
( المصدر : تفسير التحرير والتنوير )
( المصدر : صحيح مسلم )
في قول النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم في المتعة : أيما رجل وامرأة توافقا فعِشرة ما بينهما ثلاث ليال ، فإن أحبا أن يتزايدا أو يتتاركا تتاركا
( المصدر : صحيح البخاري )
( المصدر : صحيح البخاري )

ورد في المقطع الأخير أنه منسوخ وهذا مضحك لأن المتعة جاءت بعد الزواج الدائم فكيف يكون منسوخا ؟؟
بشهادة ابن كثير : نسخ المتعة يوم خيبر كلام فاضي
( المصدر : البداية والنهاية )
الشيعة ذهبت الى ما ذهب اليه أكثر الصحابة بأن المتعة جائزة وأن النبي أذن فيها
وأحمد بن حنبل يقول بالكراهة دون التحريم
( المصدر : المغني )
ثبوت إباحتها بعد رسول الله ورواية الصحابي جابر عن جميع الصحابة ، وقال بالجواز التابعين وسائر فقهاء مكة
إسناده صحيح على شرط الشيخين : مات رسول الله ولم ينه عنها ولم ينسخها شيء ، وقال رجل برأيه ما شاء ( يعني عمر )
( المصدر : مسند أحمد )
ابن جرير الطبري يقول بجواز المتعة وأنها أبيحت عن النبي صلى الله عليه وآله في عدة مواطن
أبو حنيفة يقول : ماكان فيه عطاء او استئجار فليس زنا ولا حد فيه
( المصدر : المحلى )

ابن تيمية يقول : نكاح المتعة خير من نكاح التحليل من اثني عشر وجها ، ونكاح المتعة لو نفرت منه العقول لم يبح في اول الاسلام
( المصدر : إغاثة اللهفان في مصايد الشيطان )
ولايعده من الغش
( المصدر : مسائل الإمام ابن باز )