الثلاثاء، 6 سبتمبر 2016

روايات التجسيم عند الشيعة







ورد عندنا قول الائمة عليهم السلام :
(خذوا ماجاءكم عنا فاعرضوه على كتاب الله فإن وافق كتاب الله فخذوه به وان لم يوافق فقفوا عنده ثم ردوه إلينا حتى يستبين لكم). 


لو تضاربت الروايات في كتب الشيعة الامامية وتناقضت كالروايات التي تتعلق بالعصمة أو تحريف القرآن والقول بالتجسيم فإن كل رواية تجيء في كتب الشيعة على خلاف القرآن والسُنة والعقل والإجماع ولا يمكن تأويلها أو حملها على وجوه متناسبة مع الضروريات الثابتة يتم طرحها وتضرب عرض الجدار.

وانكار القول بالتجسيم هو الصحيح عند الشيعة الإمامية 


من صحفة مركز الأبحاث العقائدية الشيعية:




من هو الله؟

قيل: يا أبا جعفر أي شيء تعبد؟
قال: الله تعالى.
قال: رأيته؟

قال: بلى، لم تره العيون بمشاهدة الأبصار ولكن رأته القلوب بحقائق الإيمان، لا يُعرَف بالقياس ولا يُدرَك بالحواس ولا يُشبَّه بالناس، موصوفٌ بالآيات، معروفٌ بالعلامات، لا يَجورُ في حُكمِه، ذلك الله لا إله إلا هو.


قال احدهم لأبي الحسن علي بن موسى الرضا: إني أقول بقول هشام بن الحكم (في التوحيد). فغضب عليه السلام وقال:

"مالكم ولقول هشام؟ انه ليس منا من زعم أن الله عز وجل جسم، ونحن منه براء في الدنيا والآخرة، ... الى اخر الرواية"
سورة الأنعام - الآية 103


سورة الشورى - الآية 11


قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم :
(مَن شبّه الله بخلقه فقد كفر)

بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 4 - ص 54 – 56

شاهد هل ينزل الله كل ليلة عند الشيعة ؟ هل خلق الله آدم على صورته ؟

- شاهد الفيديو - 




.
.
.


الإجابة على الأسئلة العقائدية :







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.