لقد رباه النبي صلى الله عليه واله في حجره ،
وتولى تسميته بعلي بل وتغذيته أياما من ريقه المبارك بمصه لسانه، فعن فاطمة بنت أسد أم علي ـ رضي الله تعالى عنها ـ أنها قالت: لما ولدته سماه عليا وبصق في فيه ثم إنه ألقمه لسانه، فما زال يمصه حتى نام قالت فلما كان من الغد طلبنا له مرضعة فلم يقبل ثدي أحد فدعونا له محمدا صلى الله عليه (وآله) وسلم فألقمه لسانه فنام فكان كذلك ما شاء الله عز وجل.
هذا موجود في مصادر اهل السنة للقراءة من موقع سني: